بعد حادثة زوجها.. نانسي عجرم متهمة بالسرقة وهذه ليست المرة الأولى فما رأيكم؟
- 3 years ago
يبدو أن السنة الجديدة تحمل معها النحس للفنانة اللبنانية نانسي عجرم، التي لم ترتح بعد من قضية إطلاق زوجها طبيب الأسنان فادي الهاشم النار على شاب سوري اقتحم منزلها في لبنان، ومواجهته السجن، حتى انتشرت أخبار تقول إن أغنيتها الجديدة "قلبي يا قلبي" مسروقة من أغنية للفنان العراقي روني داوود.
فقد نشر الفنان عراقي مقطع فيديو عبر صفحته على موقع فيسبوك، استعرض فيه أغنية قديمة سبق أن أدّاها وتحمل اسم "قلبي يا قلبي"، متّهمًا نانسي عجرم بسرقتها والإستيلاء على حقوقه في أغنيتها الجديدة التي أطلقتها قبل أيّام، والتي تحمل الإسم نفسه.
وعلّق داوود على الفيديو الذي نشره قائلاً: "الرجاء نشر هذا الفديو على اوسع نطاق لقد تم سرقة اغنيتي - اغنية الفنانة نانسي عجرم الجديدة قلبي يا قلبي مسروقة من اغنية الفنان روني داوود وبنفس العنوان تم سرقة عنوان الاغنية والفكرة والمحتوى بذكاء بنفس التقطيعة والسكتات وبعض اجزاء اللحن واليكم الادلة القاطعة في هذا الفديو الذي يتم المقارنة فيه بين اغنية الفنان روني داوود والفنانة نانسي عجرم".
يذكر أن نانسي عجرم أعلنت قبل يومين عن عودتها لمزاولة نشاطها الفني، وتعتبر أغنية "قلبي قلبي" أوّل عمل فنّي تطلقه بعد تعرّضها وعائلتها لاقتحام منزلهما في لبنان وإطلاق زوجها النار على شاب سوري قيل إنه اقتحم منزلها بهدف السرقة، وإردائه ميتًا، فيما لا تزال القضية في المحكمة ولم يقل القضاء كلمته الأخيرة بحق الدكتور فادي الهاشم بعد.
يُذكر أنها ليست المرة الأولى التي تُتَّهم فيها الفنانة نانسي عجرم بسرقة كلمات أو ألحان أغانٍ لفنانين آخرين. ففي العام 2018، وبعد بضع ساعات من إطلاق نانسي أغنيتها الجديدة "بدنا نولع الجو"، قيل إنها مسروقة من أغنية "يلا نولعها" للفنانة المثيرة للجدل أنجي، والتي كانت قد أطلقتها قبل عجرم باللحن نفسه وبتشتبه كبير جدًّا في الكلمات.
وفي العام 2017 أيضًا، اتّخذ المغني القطري فهد الكبيسي إجراءات قانونية ضدّها بعدما تبيّن أن مطلع أغنيتها "خرّاب بيوت" هو نفسه مطلع أغنيته "بعيد الشر" التي أصدرها في عام 2012. وقد نفت نانسي في حينها معرفتها بالأمر وقالت إنّها اشترت الأغنية من الفنان اللبناني زياد برجي.
كذلك أغنية "ياي" الشهيرة التي تبيّن أنّ لحنها مسروق من فنانة أفريقية، وأغنية "انت إيه" المسروقة من لحن تركي، وأغنية "مين ده اللي نسيك" المأخوذة أيضًا من لحن تركيّ.
فما رأيكم هذه المرة؟ هل لاحظتم وجود شبه بين أغنية قلبي يا قلبي الجديدة وأغنية الفنان العراقي؟ وهل تعتقدون أن نانسي قامت بسرقة حقوق الفنان العراقي أم أنها وقعت ضحيّة هي الأخرى؟
فقد نشر الفنان عراقي مقطع فيديو عبر صفحته على موقع فيسبوك، استعرض فيه أغنية قديمة سبق أن أدّاها وتحمل اسم "قلبي يا قلبي"، متّهمًا نانسي عجرم بسرقتها والإستيلاء على حقوقه في أغنيتها الجديدة التي أطلقتها قبل أيّام، والتي تحمل الإسم نفسه.
وعلّق داوود على الفيديو الذي نشره قائلاً: "الرجاء نشر هذا الفديو على اوسع نطاق لقد تم سرقة اغنيتي - اغنية الفنانة نانسي عجرم الجديدة قلبي يا قلبي مسروقة من اغنية الفنان روني داوود وبنفس العنوان تم سرقة عنوان الاغنية والفكرة والمحتوى بذكاء بنفس التقطيعة والسكتات وبعض اجزاء اللحن واليكم الادلة القاطعة في هذا الفديو الذي يتم المقارنة فيه بين اغنية الفنان روني داوود والفنانة نانسي عجرم".
يذكر أن نانسي عجرم أعلنت قبل يومين عن عودتها لمزاولة نشاطها الفني، وتعتبر أغنية "قلبي قلبي" أوّل عمل فنّي تطلقه بعد تعرّضها وعائلتها لاقتحام منزلهما في لبنان وإطلاق زوجها النار على شاب سوري قيل إنه اقتحم منزلها بهدف السرقة، وإردائه ميتًا، فيما لا تزال القضية في المحكمة ولم يقل القضاء كلمته الأخيرة بحق الدكتور فادي الهاشم بعد.
يُذكر أنها ليست المرة الأولى التي تُتَّهم فيها الفنانة نانسي عجرم بسرقة كلمات أو ألحان أغانٍ لفنانين آخرين. ففي العام 2018، وبعد بضع ساعات من إطلاق نانسي أغنيتها الجديدة "بدنا نولع الجو"، قيل إنها مسروقة من أغنية "يلا نولعها" للفنانة المثيرة للجدل أنجي، والتي كانت قد أطلقتها قبل عجرم باللحن نفسه وبتشتبه كبير جدًّا في الكلمات.
وفي العام 2017 أيضًا، اتّخذ المغني القطري فهد الكبيسي إجراءات قانونية ضدّها بعدما تبيّن أن مطلع أغنيتها "خرّاب بيوت" هو نفسه مطلع أغنيته "بعيد الشر" التي أصدرها في عام 2012. وقد نفت نانسي في حينها معرفتها بالأمر وقالت إنّها اشترت الأغنية من الفنان اللبناني زياد برجي.
كذلك أغنية "ياي" الشهيرة التي تبيّن أنّ لحنها مسروق من فنانة أفريقية، وأغنية "انت إيه" المسروقة من لحن تركي، وأغنية "مين ده اللي نسيك" المأخوذة أيضًا من لحن تركيّ.
فما رأيكم هذه المرة؟ هل لاحظتم وجود شبه بين أغنية قلبي يا قلبي الجديدة وأغنية الفنان العراقي؟ وهل تعتقدون أن نانسي قامت بسرقة حقوق الفنان العراقي أم أنها وقعت ضحيّة هي الأخرى؟