جو رعد : أنا أيقونة في الموضة نجوم قلّدوني وأول فنان لبناني يرتدي الثوب الخليجي وأغني اللهجة الصحيحة
- 3 years ago
حتفل الفنان جو رعد مع موقع الجديد بتخطيه الـ 100 ألف متابع على قناته الخاصة عبر يوتيوب.
وفي هذه المناسبة أشار جو أن التقدير أهم من النجاح شاكرًا متابعيه على دعمهم، كما لفت إلى أن ألبوم اللورد كان نقلة نوعية ولاقى نجاحًا. واليوم لديه 13 أغنية ناجحة وبعد أغنية " وكع وكع " و" يخرب بيتا فاطمة " التي سيطلقها قريبًا هناك 13 أغنية جاهزة من بينهن أغنية من التراث الخليجي السعودي.
وقال : أنا أغني الاهجة الخليجية الصحيحة ومعروف بحبي للسعوديين والإيقاع الخليجي وأنا أول فنان لبناني يرتدي اللباس الخليجي ويغني أغاني خليجية معروفة عند الجمهور السعودي مثل " أنعشوني " " شاب الشعر يا عبيد "
اما في مجال الأزياء والموضة، أكّد جو أنه أيقونة في الموضة وكبار النجوم في العالم العربي حاولوا تقليد إطلالاته، من بينهم الفنان وائل كفوري، والفنان عمرو دياب ، ومخرج كليب " أنت معلم" للفنان المغربي سعد لمجرّد كشف له بأنهم استوحوا ألوان الكليب من أزيائه، وتابع جو أن " الجيل الجديد في المغرب يرتدي مثل أزيائه"
وعن حياته الخاصة أشار جو إلى أن وفاة والده غيّرت مجرى حياته وأدخلته دار الأيتام فحُرم من الطفولة والعلم والاستقرار العاطفي العائلي، ووالدته حاولت تعويضه لاحقا، وهو يشارك في دعم حملة مكافحة عمالة الأطفال.
وفي هذه المناسبة أشار جو أن التقدير أهم من النجاح شاكرًا متابعيه على دعمهم، كما لفت إلى أن ألبوم اللورد كان نقلة نوعية ولاقى نجاحًا. واليوم لديه 13 أغنية ناجحة وبعد أغنية " وكع وكع " و" يخرب بيتا فاطمة " التي سيطلقها قريبًا هناك 13 أغنية جاهزة من بينهن أغنية من التراث الخليجي السعودي.
وقال : أنا أغني الاهجة الخليجية الصحيحة ومعروف بحبي للسعوديين والإيقاع الخليجي وأنا أول فنان لبناني يرتدي اللباس الخليجي ويغني أغاني خليجية معروفة عند الجمهور السعودي مثل " أنعشوني " " شاب الشعر يا عبيد "
اما في مجال الأزياء والموضة، أكّد جو أنه أيقونة في الموضة وكبار النجوم في العالم العربي حاولوا تقليد إطلالاته، من بينهم الفنان وائل كفوري، والفنان عمرو دياب ، ومخرج كليب " أنت معلم" للفنان المغربي سعد لمجرّد كشف له بأنهم استوحوا ألوان الكليب من أزيائه، وتابع جو أن " الجيل الجديد في المغرب يرتدي مثل أزيائه"
وعن حياته الخاصة أشار جو إلى أن وفاة والده غيّرت مجرى حياته وأدخلته دار الأيتام فحُرم من الطفولة والعلم والاستقرار العاطفي العائلي، ووالدته حاولت تعويضه لاحقا، وهو يشارك في دعم حملة مكافحة عمالة الأطفال.